بتحكي رواية “بليلة تلج وبَرَد” للكاتب شربل رحمة عن وداد اللي بتقعُد على بلكونها تحاكي زهورها وتعطي شي طيّب لكم ولد بيجوا لعندها بالحيّ. ما حدا بيحكي معها، بيفكّروها خرفانة. وقبل عاصفة التّلج، بتلمح وداد شخص بعيد جايي على ضيعتها، وما بتكون عارفة إنّو هالغريب اللي جايي، حامل معو سرّ كبير إلها.
وداد، عايشة لحالها ببيتها مع زهورها، الكل بيفكروها خرفانة وولاد الضيعة بيخافوا منها، ما عدا تياغو وبوب يلّي عم يحتفلوا بعيد البربارة قبل ما توصل على الضيعة عاصفة تلج قوية وتجيب معها أخبار ما كانت بالحسبان.
09min 11sec
طيف بعيد
هيي وعم تفوّت زهراتها من البرد، بتلمح شخص جايي من بعيد صوب الضيعة. بيقرّب هالشخص وبتطلب منّو يفتحلها الباب وبتعزمو يزورها. وفجأة، بتتغطّى الدني بالتلج وبيضطر يبقى عندها حتّى تخلص العاصفة.
10min 12sec
شياطين الكركة
ذكريات وداد بلّشت ترجع ورامي كلّو انتباه على تفاصيل قصّتها مع زاهي اللي حبّتو وراح وما عاد رجع.